حين يقترب التلميذ من مرحلة اختيار الشعبة أو المسار، يصبح التردد والخوف من الاختيار الخاطئ أمراً طبيعياً. هنا يأتي دور اختبارات الميول والقدرات لمساعدته على رؤية نفسه بوضوح.
- تساعد الاختبارات على التعرف على نمط الشخصية (تحليلي، إبداعي، اجتماعي، عملي...).
- تُبرز نقاط القوة في المواد الدراسية والمهارات (اللغات، العلوم، التواصل، التنظيم...).
- تفتح نقاشاً بنّاءً بين التلميذ، الأسرة، والأستاذ، بدل اتخاذ القرار بشكل انفعالي.
هذه الاختبارات لا تعطي حكماً نهائياً، لكنها تقدّم مؤشرات تساعد على التفكير الهادئ في المسار الأنسب.
